1 المرأ التى ولدت ابنها فى قبرها وهي ميته قصص حقيقية الثلاثاء فبراير 01, 2011 8:15 pm
Abdou
عضو فعالالسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
قصه حقيقيه
المرأ التى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جاء
رجل إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي االله عنه ، وكان الرجل معه
ابنه ، وليس هناك فرق مابين الابن وأبيه ، فتعجب عمرقائلا : والله ما رأيت
مثل اليوم عجبا ، ما أشبه أحد أحدا أنت وابنك إلا كما أشبه الغراب الغراب (
والعرب تضرب في أمثالها أن الغراب كثيرالشبه بقرينه )
فقال له : يا أمير المؤمنين كيف ولو عرفت أن أمه ولدته وهي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ؟؟
فغيّر عمر من جلسته ، وبدّل من حالته ، وكان رضي الله عنه وارضاه يحب غرائب الأخبار ، قال : أخبرني ، قال : يا أمير المؤمنين كانت
زوجتي
أم هذا الغلام حاملا به ، فعزمتُ على السفر فمنعتني ، فلما وصلت ُ إلى
الباب ألحتْ عليّ ألا اذهب ، قالت : كيف تتركني وأنا حامل؟؟ ، ُفوضعت ُ يدي
على بطنها وقلت اللهم إنني أستودعك غلامي هذا ) ، ومضيت ، ( وتأمل بقدر
الله لم يقل : (وأستودعك أمه)، ) وخرجت ومضيت ، وقضيت في سفري ما شاء الله
لي أن أمضي وأقضي ، ثم عدتُ ، ولما عدت فإذا بالباب مقفل ، وإذا بأبناء
عمومتي يحيطون بي ويخبرونني أن زوجتي قد ماتت ، فقلت : إنا لله وإنا إليه
راجعون ، فأخذوني ليطعموني عشاء أعدوه لي، فبينما أنا على العشاء فإذ بدخان
يخرج من المقابر ، ما هذا الدخان ؟؟ قالوا : هذا الدخان يخرج من مقبرة
زوجتك كل يوم منذ أن دفناها !!
فقال
الرجل : والله إنني لمن أعلم خلق الله بها ، كانت صوامة قوامة عفيفة، لا
تقر منكرا ، وتأمر بالمعروف ، ولا يخزيها الله أبدا ، فقام وتوجه إلى
المقبره ، وتبعه أبناء عمومته ، قال فلما وصلت إليها يا أمير المؤمنين أخذت
أحفر حتى وصلت إليها ، فإذا هي ميتة جالسة ، وابنها هذا الذي معي حي عند
قدميها ، وإذا بمنادي : ( يامن استودعت الله وديعة ؛ خذ وديعتك !!)
وقال العلماء ولو أنه أستودع الله جل وعلا زوجته ؛ لوجدها كما استودعها ، ولكن ليمضي قدر الله لم يُجر الله على لسانه أن يودعها )
ما أعظم الله وهو الذي قال ( فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين )
ألا ينبغي بنا الآن أن نستودع الله كل غالي ونوكل إليه كل أمر أهمنا
استودعكم الله
قصه حقيقيه
المرأ التى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جاء
رجل إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي االله عنه ، وكان الرجل معه
ابنه ، وليس هناك فرق مابين الابن وأبيه ، فتعجب عمرقائلا : والله ما رأيت
مثل اليوم عجبا ، ما أشبه أحد أحدا أنت وابنك إلا كما أشبه الغراب الغراب (
والعرب تضرب في أمثالها أن الغراب كثيرالشبه بقرينه )
فقال له : يا أمير المؤمنين كيف ولو عرفت أن أمه ولدته وهي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ؟؟
فغيّر عمر من جلسته ، وبدّل من حالته ، وكان رضي الله عنه وارضاه يحب غرائب الأخبار ، قال : أخبرني ، قال : يا أمير المؤمنين كانت
زوجتي
أم هذا الغلام حاملا به ، فعزمتُ على السفر فمنعتني ، فلما وصلت ُ إلى
الباب ألحتْ عليّ ألا اذهب ، قالت : كيف تتركني وأنا حامل؟؟ ، ُفوضعت ُ يدي
على بطنها وقلت اللهم إنني أستودعك غلامي هذا ) ، ومضيت ، ( وتأمل بقدر
الله لم يقل : (وأستودعك أمه)، ) وخرجت ومضيت ، وقضيت في سفري ما شاء الله
لي أن أمضي وأقضي ، ثم عدتُ ، ولما عدت فإذا بالباب مقفل ، وإذا بأبناء
عمومتي يحيطون بي ويخبرونني أن زوجتي قد ماتت ، فقلت : إنا لله وإنا إليه
راجعون ، فأخذوني ليطعموني عشاء أعدوه لي، فبينما أنا على العشاء فإذ بدخان
يخرج من المقابر ، ما هذا الدخان ؟؟ قالوا : هذا الدخان يخرج من مقبرة
زوجتك كل يوم منذ أن دفناها !!
فقال
الرجل : والله إنني لمن أعلم خلق الله بها ، كانت صوامة قوامة عفيفة، لا
تقر منكرا ، وتأمر بالمعروف ، ولا يخزيها الله أبدا ، فقام وتوجه إلى
المقبره ، وتبعه أبناء عمومته ، قال فلما وصلت إليها يا أمير المؤمنين أخذت
أحفر حتى وصلت إليها ، فإذا هي ميتة جالسة ، وابنها هذا الذي معي حي عند
قدميها ، وإذا بمنادي : ( يامن استودعت الله وديعة ؛ خذ وديعتك !!)
وقال العلماء ولو أنه أستودع الله جل وعلا زوجته ؛ لوجدها كما استودعها ، ولكن ليمضي قدر الله لم يُجر الله على لسانه أن يودعها )
ما أعظم الله وهو الذي قال ( فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين )
ألا ينبغي بنا الآن أن نستودع الله كل غالي ونوكل إليه كل أمر أهمنا
استودعكم الله