1 عبث مدفوع الثمن الثلاثاء فبراير 08, 2011 11:49 am
alg-34
مراقب عامغرفة أسمنتية علقت بها العديد من
الموديلات, باب من الألمنيوم وبه فتحة مربعة الشكل لايزد طول الضلع فيها عن
ثلاثين سنتمتر,لوحة كتب عليها يمنع كشف الوجه,وضعت بشكل بارز في منتصف
الباب.
خلف تلك الآلة يجلس شاب في أواخر العقد الثاني ,به شيء من الوسامة,ملامح
الوجه تؤكد أنه من شرق أسيا, ذاع صيته بين النساء,أطلق عليه المقص الذهبي.
كانت دائمة التردد عليه بسب وبدون سبب ,ترافق أي واحدة ذاهبة هناك,أصبح
الوجه المألوف عنده ,أغدق عليها الفساتين بعد أول كشف للوجه,بذل لها المال
سخيا بعد أول لمسة ليدها,أشبعته حبا بالكلام ,هام بها ,زادت في غيها
,سمحت له بتجول بعينه في جسدها من وراء ذلك الباب الزجاجي ,تتعمد لبس كل
مغر كلما ذهبت وحدها اليه,رسم لها في ذهنه صورة الحبيبة و- الزوجة
المنتظره- لما لا وهي تبادله كل هذا الحب والهيام,أسالت لعابه ,أكثرت عليه
بزيارات, والمكالمات الهاتفية ,زاد من بطاقات الشحن لها.
كانت تستغل أوقات الصلاة ,قبل الأذان تحديدا وعلى وجه الخصوص الظهر لعدم
وجود مارة وتتبادل معة النظرات واللمسات والعبث بجسدها ,بل سمحت لنفسها
أن يعبث بجسدها بحجة أخذ المقاس.
أشتعلت نار الحب في جسده , طلب منها الدخول إلى المحل بين الأذان والإقامة
,لكنها خافت وطلبت منه الصبر,طلبت منه جها ز حاسب محمول ,وكنكت , وطلبت
منه أن يشترى لنفسه كذلك,لبا لها ما أردت.
بعد ما كثر عليها الكلام ,أصبح الحاسب والنت والماسنجر ,وكاميرا الحاسب أسهل الطرق للاتصال بينهما,أبانت له مالم يكن يحلم به.
لم يعد يحتمل المزيد.
لبس ثوب سعودي وتعطر وحلق ذقنه ,سار بتجاه البيت, يطرق جرس البيت ,يفتح له
أبوها,نعم ماذا تريد,ممكن أنا كلام أنت-بلهجة عربية مكسرة كما ينطقون-,في
شيء مهم
نعم بس كلام هنا باب مايصلح,يسمح له بدخول مقلط الرجال, يغيب عنه بعض الوقت ,يحظر له واجب الظيافه.
تفضل ماذا تريد ,يبدءا العرق يتصبب من جبينه , ويتلون ووجهه بكل ألوان الطيف.
وبعد جهد ,بابا أن في زواج عندكم أنا حب 000000 ,ألجمته المفجاة,ماذا تقول
,هل أنت مجنون,لا بابا ,أنا و0000 حب كتير,لم يملك الأب نفسه ,صفعة مؤلمة
تكاد تطيح به ,يطرده شر طرده, وهي هناك خلف الباب يكاد يغشى عليها من الضحك
تمت
الموديلات, باب من الألمنيوم وبه فتحة مربعة الشكل لايزد طول الضلع فيها عن
ثلاثين سنتمتر,لوحة كتب عليها يمنع كشف الوجه,وضعت بشكل بارز في منتصف
الباب.
خلف تلك الآلة يجلس شاب في أواخر العقد الثاني ,به شيء من الوسامة,ملامح
الوجه تؤكد أنه من شرق أسيا, ذاع صيته بين النساء,أطلق عليه المقص الذهبي.
كانت دائمة التردد عليه بسب وبدون سبب ,ترافق أي واحدة ذاهبة هناك,أصبح
الوجه المألوف عنده ,أغدق عليها الفساتين بعد أول كشف للوجه,بذل لها المال
سخيا بعد أول لمسة ليدها,أشبعته حبا بالكلام ,هام بها ,زادت في غيها
,سمحت له بتجول بعينه في جسدها من وراء ذلك الباب الزجاجي ,تتعمد لبس كل
مغر كلما ذهبت وحدها اليه,رسم لها في ذهنه صورة الحبيبة و- الزوجة
المنتظره- لما لا وهي تبادله كل هذا الحب والهيام,أسالت لعابه ,أكثرت عليه
بزيارات, والمكالمات الهاتفية ,زاد من بطاقات الشحن لها.
كانت تستغل أوقات الصلاة ,قبل الأذان تحديدا وعلى وجه الخصوص الظهر لعدم
وجود مارة وتتبادل معة النظرات واللمسات والعبث بجسدها ,بل سمحت لنفسها
أن يعبث بجسدها بحجة أخذ المقاس.
أشتعلت نار الحب في جسده , طلب منها الدخول إلى المحل بين الأذان والإقامة
,لكنها خافت وطلبت منه الصبر,طلبت منه جها ز حاسب محمول ,وكنكت , وطلبت
منه أن يشترى لنفسه كذلك,لبا لها ما أردت.
بعد ما كثر عليها الكلام ,أصبح الحاسب والنت والماسنجر ,وكاميرا الحاسب أسهل الطرق للاتصال بينهما,أبانت له مالم يكن يحلم به.
لم يعد يحتمل المزيد.
لبس ثوب سعودي وتعطر وحلق ذقنه ,سار بتجاه البيت, يطرق جرس البيت ,يفتح له
أبوها,نعم ماذا تريد,ممكن أنا كلام أنت-بلهجة عربية مكسرة كما ينطقون-,في
شيء مهم
نعم بس كلام هنا باب مايصلح,يسمح له بدخول مقلط الرجال, يغيب عنه بعض الوقت ,يحظر له واجب الظيافه.
تفضل ماذا تريد ,يبدءا العرق يتصبب من جبينه , ويتلون ووجهه بكل ألوان الطيف.
وبعد جهد ,بابا أن في زواج عندكم أنا حب 000000 ,ألجمته المفجاة,ماذا تقول
,هل أنت مجنون,لا بابا ,أنا و0000 حب كتير,لم يملك الأب نفسه ,صفعة مؤلمة
تكاد تطيح به ,يطرده شر طرده, وهي هناك خلف الباب يكاد يغشى عليها من الضحك
تمت
المصدر: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]