1 البداية التصالح مع النفس الثلاثاء فبراير 08, 2011 12:04 pm
alg-34
مراقب عامكانت ضغوط الحياة عليه أكثر مما يحتمل,نحل عوده,وغادرة العافية,أصبح نزقا تنفلت أعصابه لأي سبب
عافه أهله وأصدقائه,أصبح وحيدا ,أختلا بنفسه ,حاورها,قسا عليها,أراد أن يصل
إلى حل ,جاءه خاطرة طارئة ,لماذا لا تتصالح !!مع من؟؟ صوت داخلي,حسننا
كيف تكن البداية,رأى نفسه نائما يتحاور مع نفسه وودرا هذا الحوار.
استرح وريح وجعل الكل يستريح,
الراحة حلم كل باحث عن الوفاق مع نفسه
تصالح مع نفسك يتصالح معك كل الكون بدون استثناء,
ارسم خط بداية وضع فيه كل النقاط التي كانت سبب الاختلاف مع الأخر,
عندها فقط تكون وضعت أول خطوة في الاتجاه الصحيح,
قد تكون البداية غير متوقعة ,أوبها بعض الصور الغير الواضحة المعالم
لاستعجل ,وبداء وكرر المحاولة عدة مرات ,
ستظهر لك النتائج على شكل دفقات من الحب الطبيعي,
أبحث عن أرض بكر وزرع أول وردة في حديقة عمرك الجديد,
نوع في الورد والأزهار وسوف تصبح حديقتك غناء,
ستنجذب إليها كل جميلات النحل ومعها الملكة المجللة
في أبها حللها البهية
وهناك في تلك الخلايا البديعة لك في عاملات النحل مثال للصبر,
وفي شهد عسلها لك غذا يكفيك العمر كله,
لاتتكتفي بالعسل, وأنظر إلى تلك الحلقات العجيبة التي صنعت بحكمة وصبر
ألا ترى ذلك التوافق بين أولئك المتسامحين كيف هي حياتهم
دقة وانتظام لا يعرفون الحقد ,الكل يعمل من أجل الجميع
فلنكن كما ذلك المجتمع الصغير في حجمه الكبير في أفعاله
دعوة إلى بداية رائحة مريحة لكل من يبحث عن التصالح مع النفس ومع
الأخر,أفاق وقد أطمأن لهذا الخاطر,وقرر خوض غمار التجربة,ولن تكن النتائج
أسراء مما كان
تمت
عافه أهله وأصدقائه,أصبح وحيدا ,أختلا بنفسه ,حاورها,قسا عليها,أراد أن يصل
إلى حل ,جاءه خاطرة طارئة ,لماذا لا تتصالح !!مع من؟؟ صوت داخلي,حسننا
كيف تكن البداية,رأى نفسه نائما يتحاور مع نفسه وودرا هذا الحوار.
استرح وريح وجعل الكل يستريح,
الراحة حلم كل باحث عن الوفاق مع نفسه
تصالح مع نفسك يتصالح معك كل الكون بدون استثناء,
ارسم خط بداية وضع فيه كل النقاط التي كانت سبب الاختلاف مع الأخر,
عندها فقط تكون وضعت أول خطوة في الاتجاه الصحيح,
قد تكون البداية غير متوقعة ,أوبها بعض الصور الغير الواضحة المعالم
لاستعجل ,وبداء وكرر المحاولة عدة مرات ,
ستظهر لك النتائج على شكل دفقات من الحب الطبيعي,
أبحث عن أرض بكر وزرع أول وردة في حديقة عمرك الجديد,
نوع في الورد والأزهار وسوف تصبح حديقتك غناء,
ستنجذب إليها كل جميلات النحل ومعها الملكة المجللة
في أبها حللها البهية
وهناك في تلك الخلايا البديعة لك في عاملات النحل مثال للصبر,
وفي شهد عسلها لك غذا يكفيك العمر كله,
لاتتكتفي بالعسل, وأنظر إلى تلك الحلقات العجيبة التي صنعت بحكمة وصبر
ألا ترى ذلك التوافق بين أولئك المتسامحين كيف هي حياتهم
دقة وانتظام لا يعرفون الحقد ,الكل يعمل من أجل الجميع
فلنكن كما ذلك المجتمع الصغير في حجمه الكبير في أفعاله
دعوة إلى بداية رائحة مريحة لكل من يبحث عن التصالح مع النفس ومع
الأخر,أفاق وقد أطمأن لهذا الخاطر,وقرر خوض غمار التجربة,ولن تكن النتائج
أسراء مما كان
تمت
المصدر: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]