اسم العضو: كلمة السر: ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى || نسيت كلمة السر
Urmareste-ne pe FacebookUrmareste-ne pe TwitterUrmareste-ne pe DiggUrmareste-ne pe StumbleuponUrmareste-ne pe Youtube


تحميل GooReader Premium v3.1.0.1
تحميل Ansys HFSS 13.0.2 WIN32 & WIN64
تحميل SLOW-PCfighter 1.4.95 Portable
كتب الفرنسية في الهندسة الكهربائية والميكانيكية كلية الهندسة
قالب معاينة الفئات معدل بطريقة مميزة
قالب البيانات الشخصية بشكل جديد لجميع منتديات احلى منتدى
تحميل برنامج Ulead VideoStudio Plus 11.5 شبكة عيون ديزاد
تحميل Nanjing.Swansoft.CNC.Simulator.v6.60.DC041011.Multilingual-BEAN
اجمل ماكياج للعيون
ياااااااااااااااااااا بنات
آخر اصدار مع الباتش للعملاق Internet Download Manager v6.08.8 FiNAL
تحميل اسطوانة Caterpillar SIS 2010 (ENG)
تنزيل ArtCAM 2010 SP4 + Advantage (supporting material)
تحميل Windows 7 Ultimate SP1 BlackShine 2011.5 (x86) ENG / RUS
تحميل Bunkspeed Shot Pro 2011.35 32Bit, 64Bit Retail | 531 Mb
كود cssلتغير ايقونات المنتدى بايقونات احترافية
تحميل برنامج Thea Render v1.0.9 Revision 492
تحميل اخر اصدار من نسخة Tuner4PC 2.2 + Crack
[invision][ستايل] حصريا ومن تحويلي ستايل الموسيقى البرتقالي
كود الانتقال الى الاسفل و الاعلى الاحترافي
medicalscienceخميس عبد الوهاب عبد الرحمsaleh omranhamzaEslam LoveEslam Loveأحمدسدراتيabasha mohammedنسيم الشرقجزائرية وافتخرPDFKHANadamgaprotbakkali_1988Amer AlHwaratTekkosalem algmahrezmahrezryan6ayman2016حبيب القلوب

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1ها قد أتى رمضان Empty ها قد أتى رمضان الأحد يوليو 24, 2011 1:29 am

نسيم الشرق

نسيم الشرق

عضو فعال
عضو فعال







ها قد أتى رمضان موسم المغفرة، وينبغي على كل أحد - يريد الله تعالى، والدار الآخرة - أن يهتم لهذه المغفرة، وأن يبذل لها وسعه.
وذلك لما هيأ الله تعالى فيه من أسباب الرحمة والمغفرة والرضوان والعتق من النار.
فقد قال صلى الله عليه وسلم (( مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ))([1]) .
وقال : ((مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)([2])
وقال : (( وَفِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ , مَنْ حُرِمَهَا فَقَدْ حُرِمَ الْخَيْرَ كُلَّهُ , وَلاَ يُحْرَمُ خَيْرَهَا إِلاَّ مَحْرُومٌ ٍ))([3]),
وزاد: (( مَنْ قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إيمَانَاً واحْتِسَابَاً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَّدَّمَ مِنْ ذَنْبِهَ ))([4]).
وقال : (( إِنَّ لِلَّهِ عُتَقَاءَ فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ , لِكُلِّ عَبْدٍ مِنْهُمْ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ )) ([5])
وقد أعان المؤمنين على تحقيق ذلك بقوله: ((إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ , وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ, وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ , وَيُنَادِى مُنَاد: يَا بَاغِىَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ , وَيَا بَاغِىَ الشَّرِّ أَقْصِرْ))([6]) .
ومن ثم لم يكن عذر حينئذ لأحد فقال حاكيا عن جبريل عليه السلام : "من أتى عليه رمضان فلم يغفر له أبعده الله, أدخله النار قل آمين", فقلت آمين ([7])



ها قد أتى رمضان، أتى موسم المغفرة الذي طالما فرّط فيه المؤمنون، أتى موسم المغفرة الذي طالما انتظره المشتاقون إلى مغفرة الله تعالى ورحمته والعتق من النار، وقد علمنا تلك الحال التي كنا عليها من سنين مضت، وهي أن المرء عندما يخرج من رمضان إذا به يتحسر على ما مضى منه، وأنه لم يشعر أنه قد غفرت ذنوبه وخطاياه، وتخفف من أثقاله، وتخفف من سيئاته، لذلك كنت تراه يقول: في رمضان القادم سأكون أفضل، سأحاول أن أبدأ من أول يوم، سأستعد له، سأحسن الصيام والقيام، سأقضي ما مضى من الاعتكاف، سأهيئ نفسي – إن شاء الله تعالى - لهذه المغفرة ولذلك العتق من النار، أتى بعد ما أعد العدة في شعبان حيث علم حال المؤمنين في شعبان، وجاهد نفسه عليها، ووطن نفسه على تحقيق أسباب المغفرة في رمضان، وأخذ زاده الذي يحمله إلى رمضان.
وها قد جاء رمضان، جاء موعد الوفاء بالعهد الذي قد أخذته على نفسك لله تعالى أنك ستكون أفضل، وأنك ستبذل قصارى جهدك لتحصل هذه المغفرة، وستخرج من اللهو واللعب ومن التكاسل والتواني، ومن ضعف العزيمة وخمود الهمة التي نحن فيها لينقلب المرء إلى اجتهاد زائد، ولينقلب إلى مجاهدة النفس والهوى والشيطان حتى يكون أهلاً لمغفرة الله له، وأنه سيري الله تعالى من نفسه ما كان قد قصر فيه من قبل، وأنه سيوفي بذلك ولو على حساب نفسه وماله وبدنه ووقته وجهده وراحته؛ لأن المغفرة أعلى وأجل وأعظم، وأنه مهما بذل في تحصيلها فهو لا شك لم يبذل شيئًا يوازيها ولا يدانيها.
جاء موعد الوفاء إذن، والذي قد حدده الناس لأنفسهم موعدًا له، وأنهم سيُبدون لله تعالى ما يكون سبب فرح الله بهم، وتوبة الله عليهم، وإنزال رحمته بهم سبحانه وتعالى، فهلَّا جهزت نفسك لهذا الوفاء، وهلا أعددت وقتك وجهدك لتحصل ذلك أم أن هذه البداية التي بدأت بها تُنذر بنفس النهاية التي قد كانت من قبل؟
ها قد جاء رمضان وأول ما يتفكر فيه المرء يتفكر في أن الله تبارك وتعالى قد فتح في عمره هذه المدة وأوصله إلى ذلك الموسم وأنه كما قال صلى الله عليه وسلم: (( وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ )) ([8])، وقال: « مَنْ أَتَى عَلَيْهِ رَمَضَانُ فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ فَدَخَلَ النَّارَ، فَأَبْعَدَهُ اللَّهُ قُلْ: آمِينَ، قُلْتُ: آمِينَ» ([7])

قد هَلَّ رمضانُ هذا العام ـ نرجو الله تعالى أن يغفر لنا فيه ـ فلا بُدَّ أن يكون المؤمنون على أُهْبَةِ الاستعداد له، مُصَمِّمِين على تحقيق أسباب المغفرة مهما كان البذل , أن يجعل شعارَه هذه الأيام التصميمَ على تحقيق أسباب المغفرة مهما كانت ظروفُه، وأنه إذا سار إلى الله تعالى بالصِّدْق والإخلاص؛ فإن الله تعالى يَفْتح عليه، وإن الله تعالى يُقَوِّيه، ويُؤَيِّده، وإن الله - تبارك وتعالى كذلك - يَمُدُّه بمدَدِه؛ فلا يَتَمَلْمَل، ولا يَزِيغ، ولا يَتَّبِع الشهوات، ولا يَغْلِبُه شيطانه وهواه؛ لأن الله تعالى قَوَّاه وحَفِظه، وأن الله تعالى دَافَع عنه، وأَمَدَّه، حينئذٍ كان الله له، وإذا كان الله له فمن يكون عليه.

فإذا ما وَقَفَ المرءُ باب الله تعالى طالبًا مددَه، وطالبًا منه العَوْنَ والتيسير، وطالبًا منه الهداية والقُرْبَ، وطالبًا منه سبحانه وتعالى العَوْنَ على
هذه الأعمال والطاعات، ويَتَضرَّع إليه بقلب مسكين، منكسِرًا، خاشعًا، يَعْلَمُ أنه لا حول له ولا قوة، وأنه لا قُدرةَ له ولا استطاعة على
تحقيق ذلك إلا بربه سبحانه وتعالى، يدعوه ويتمَلَّقُه - جل وعلا - بإخلاصٍ، وإقبالٍ، وصِدْقٍ مع الله تعالى أن يفتح الله - تبارك وتعالى -
عليه.

منقول من كتاب "حال المؤمنين في رمضان


________________________________________
([1]) متفقٌ عَلَيْهِ, البخاري (38), مسلم (760) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
([2]) متفقٌ عَلَيْهِ, البخاري (2009), مسلم (759 ) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
([3]) قال المنذري في الترغيب: رواه ابن ماجه (1644) وإسناده حسن.
([4]) متفقٌ عَلَيْهِ, البخاري (2014), مسلم (760 ) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
([5]) رواه الإمام احمد في مسنده , قال الشيخ أحمد شاكر: إسناده صحيح (2/ 254 ميمنية)
([6]) رواه بنحوه الترمذي وقال: غريب (682) , ورواه ابن خزيمة في صحيحه (ح 1883) , وابن حبان - قال الشيخ شعيب الأرنؤوط : إسناده قوي - (صحيح ابن حبان(8/221), وقوله صلى الله عليه وسلم: (ذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب النار، وصفدت الشياطين،) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه (البخاري: 1899, مسلم : 1079 , واللفظ لمسلم)
([7]) من حديث أبي هريرة, رواه ابن حبان (3/188) في صحيحه, وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن.
([8]) رواه الإمام أحمد في مسنده (2/254 ) - قال الشيخ أحمد شاكر: إسناده صحيح - والترمذي وقالَ: حسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ (3545 ).



استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى