1 انتبهووووووا يا أمهاااااااات الإثنين فبراير 14, 2011 10:37 am
alg-34
مراقب عام> الموضوع بحاجة للتعميم
> > فهو خطير جدا
> >
> >
> >
> >
> >
> > لا تسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات
> > في المطاعم السريعة ... إنها قاتلة !!!
> >
> > أملي من كل شخص يقرأ هذه المقالة أن يقوم بتمريرها لمن يهمه أمرهم..
> > وأمر أطفالهم ....
> >
> > فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة،
> > روى لي هذه القصة مر بنفسه في تجربة قال لي فيها:
> > بينما كان ابني يلعب في قفص (حلبة) الكرات الملونة
> > في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة جاءني وهو
> > في حالة غضب عارم، يشتكي فقدانه ساعة يده.
> >
> > وعندما ذهبت معهوحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات
> > البلاستيكية الملونة
> > لم نجد الساعة، وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ ، بقايا أكل
> > وعلب أكل ومشروبات فارغة (يعني بالعربي زبالة)
> > وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..
> > ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه
> > قال له انهم يقومون بتنظيف قفص الكرات كل شهر !
> > ولكن الراوي يشكك في مصداقيته أنهم يقومون بذلك كل شهر .
> > حيث أن ما وجد من (زبالة) يحتاج عدة أشهر ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر (وقررت معه)
> > أن لا يلعب أطفاله مرة أخرى في سلة أو قفص للكرات
> > الملونة إطلاقا
> > ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا
> > الموضوع أصلاً هو ما روته السيدة (لورين أرشر)
> > التي تعيش مع ابنها (كيفن) في مدينة شوقارلاند
> > في ولاية تكساس، حيث قالت :انه في أكتوبر من سنة 94،
> > أخذت ابني إلى مطعم للاحتفال بذكرى ميلاده الثالث، وبعد
> > انتهائه من غدائه،
> > سمحت له بالذهاب إلى قفص الكرات الملونة ليلعب بعض الوقت
> > بعد عدة دقائق، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه!
> > فأشار لي إلى ظهره وقال لي: ماما إنه يؤلمني !
> > فنظرت إلى ظهره، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا
> > للبيت قمت بتحميمه، فوجدت وقتها (النغزة) في الجزء الأيسر
> > لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر بدا لي وكأنه في دخل النغزة
> > شظية من بقايا زجاج أو خشب !
> > وفي اليوم التالي، أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتها
> > تقول لورين: أنه وفي اليوم نفسه (قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه موعد الطبيب) بدأ الطفل،
> > يرتجف، ويستفرغ،وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما
> > وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ، وبعد إدخاله ببضع ساعات ...
> > جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!
> > وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة
> > (المستخدمة للحقن تحت الجلد) وقد انكسرت تحت جلده،
> > وأفاد قسم التشريح بأن سبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة!!
وفي اليوم التالي، قام رجال الشرطة بإزالة الكرات الملونة
> > من قفص الكرات المذكور، ووجدوا أكلا متعفنا،
> > وحلويات نصف مأكولة، وحفاضات أطفال وبقايا معلبات أكل
> > ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع
> > الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!
> > وللتحقق من مصداقية هذه القصة يمكنك الحصول
> > عليها بمقالة باسم كيفن أرشر
> > Kevin archer في أكتوبر 10 من سنة 94
> > في جريدة هيوستن كرونكل Houston chronicle.
> > وأكرر رجائي بأن تمرر هذه المقالة إلى كل الأمهات
> > والآباء والخالات والأعمام وحتى الأجداد ولابد أن يعرفوا
> > هذه الحقيقة ويتفادوا خطرها. وللمعلومية هناك أطفال كثيرون
أصيبوا بمشكلة القمل في شعورهم من أقفاص الكرات الملونة عموماً.
> >
> > حفظ الله أبناءنا وأبناءكم من كل شر
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > --
>
> --- لا تحقرن القلييييل
> فالحرمان أقل منه ---
> > فهو خطير جدا
> >
> >
> >
> >
> >
> > لا تسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات
> > في المطاعم السريعة ... إنها قاتلة !!!
> >
> > أملي من كل شخص يقرأ هذه المقالة أن يقوم بتمريرها لمن يهمه أمرهم..
> > وأمر أطفالهم ....
> >
> > فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة،
> > روى لي هذه القصة مر بنفسه في تجربة قال لي فيها:
> > بينما كان ابني يلعب في قفص (حلبة) الكرات الملونة
> > في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة جاءني وهو
> > في حالة غضب عارم، يشتكي فقدانه ساعة يده.
> >
> > وعندما ذهبت معهوحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات
> > البلاستيكية الملونة
> > لم نجد الساعة، وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ ، بقايا أكل
> > وعلب أكل ومشروبات فارغة (يعني بالعربي زبالة)
> > وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..
> > ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه
> > قال له انهم يقومون بتنظيف قفص الكرات كل شهر !
> > ولكن الراوي يشكك في مصداقيته أنهم يقومون بذلك كل شهر .
> > حيث أن ما وجد من (زبالة) يحتاج عدة أشهر ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر (وقررت معه)
> > أن لا يلعب أطفاله مرة أخرى في سلة أو قفص للكرات
> > الملونة إطلاقا
> > ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا
> > الموضوع أصلاً هو ما روته السيدة (لورين أرشر)
> > التي تعيش مع ابنها (كيفن) في مدينة شوقارلاند
> > في ولاية تكساس، حيث قالت :انه في أكتوبر من سنة 94،
> > أخذت ابني إلى مطعم للاحتفال بذكرى ميلاده الثالث، وبعد
> > انتهائه من غدائه،
> > سمحت له بالذهاب إلى قفص الكرات الملونة ليلعب بعض الوقت
> > بعد عدة دقائق، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه!
> > فأشار لي إلى ظهره وقال لي: ماما إنه يؤلمني !
> > فنظرت إلى ظهره، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا
> > للبيت قمت بتحميمه، فوجدت وقتها (النغزة) في الجزء الأيسر
> > لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر بدا لي وكأنه في دخل النغزة
> > شظية من بقايا زجاج أو خشب !
> > وفي اليوم التالي، أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتها
> > تقول لورين: أنه وفي اليوم نفسه (قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه موعد الطبيب) بدأ الطفل،
> > يرتجف، ويستفرغ،وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما
> > وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ، وبعد إدخاله ببضع ساعات ...
> > جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!
> > وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة
> > (المستخدمة للحقن تحت الجلد) وقد انكسرت تحت جلده،
> > وأفاد قسم التشريح بأن سبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة!!
وفي اليوم التالي، قام رجال الشرطة بإزالة الكرات الملونة
> > من قفص الكرات المذكور، ووجدوا أكلا متعفنا،
> > وحلويات نصف مأكولة، وحفاضات أطفال وبقايا معلبات أكل
> > ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع
> > الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!
> > وللتحقق من مصداقية هذه القصة يمكنك الحصول
> > عليها بمقالة باسم كيفن أرشر
> > Kevin archer في أكتوبر 10 من سنة 94
> > في جريدة هيوستن كرونكل Houston chronicle.
> > وأكرر رجائي بأن تمرر هذه المقالة إلى كل الأمهات
> > والآباء والخالات والأعمام وحتى الأجداد ولابد أن يعرفوا
> > هذه الحقيقة ويتفادوا خطرها. وللمعلومية هناك أطفال كثيرون
أصيبوا بمشكلة القمل في شعورهم من أقفاص الكرات الملونة عموماً.
> >
> > حفظ الله أبناءنا وأبناءكم من كل شر
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > --
>
> --- لا تحقرن القلييييل
> فالحرمان أقل منه ---